البوابة
إلتحقت بمدرسة العشق...
وجلست في أول صفوفه
وكانت الصعوبه عندما تلقيت أول دروسه..!
علمني بأيام الذي لم أتعلمه بسنين
علمني أن أتصرف كالأطفال
وأن أعشق القمر والسهر
وأنتظر كل يوم على أبواب القدر...
علمني أن أسأل كل نجمه
هل قابلتي قمري وأمنك على قبله
علمني العذاب والإنكسار والسهر مع الأشواق
علمني البكاء دون دموع
ونزف الدماء بلا جروح
علمني أن أنتظر المستحيل..!!
وأعيش بأمل حصول المعجزات
علمني شتات أفكاري وخضوعي لأشواقي
علمني أن أبكي بشوق المرأة العاشقه
وأغار بجنون المراهقة الطائشه
وأبحث عنه بحنين الطفلة الضائعه
علمني وأعطاني
ولاكن حينما قرر التخلي عني أخذ معه كل شيئ وتركني أتخبط بين آهاتي
وأقفل أبواب صفوفه بوجهي...
فركنت شهادته على أرفف ذاكره تجمعت عليها غبار حسرتي
وقررت أن لا أعود......!!
وإذا قابلته يومآ سأبدي له الصدود
ووسط هذا الإصرار وكل هذه الظلمه
كان هناك حبيب مجهول ينتظر خلف فتحه صغيره
كانت في نهاية متاهة داخل روحي...
أتى لينشر النور بحياتي من جديد
ويبعث أطياف عشقه في أعماقي!!
تغلغل داخل نبضي
وأفقدني قواي بعد أن أذاب إحساسي
أتى وأخذ بيدي رغمآ عني للعالم الذي هجرته وأحكمت إغلاق منافذه
وقفت أمام حبه عاجزة عن أي مقاومه
حار إحساسي بأمري...
كيف أعود...؟
وقد أسقيت العذاب من كأس الشوق جرعات
كيف وعيني خجلت من كثرة الدمعات
ولكن.....
إنتظرني ياحب
فأنا قررت الرجوع
لأسكن في أحضان قلب رجل حنون
وأتفجر عشقآ لحبيبي المجهول
الذي أسكن حبه في
عقلي وقلبي والضلوع....
إهداء إلى من أصبح قلبي رهن أمره ونبضه مكتوبآ بإسمه
بقلمي....قبلاتي
خجل الورد
وجلست في أول صفوفه
وكانت الصعوبه عندما تلقيت أول دروسه..!
علمني بأيام الذي لم أتعلمه بسنين
علمني أن أتصرف كالأطفال
وأن أعشق القمر والسهر
وأنتظر كل يوم على أبواب القدر...
علمني أن أسأل كل نجمه
هل قابلتي قمري وأمنك على قبله
علمني العذاب والإنكسار والسهر مع الأشواق
علمني البكاء دون دموع
ونزف الدماء بلا جروح
علمني أن أنتظر المستحيل..!!
وأعيش بأمل حصول المعجزات
علمني شتات أفكاري وخضوعي لأشواقي
علمني أن أبكي بشوق المرأة العاشقه
وأغار بجنون المراهقة الطائشه
وأبحث عنه بحنين الطفلة الضائعه
علمني وأعطاني
ولاكن حينما قرر التخلي عني أخذ معه كل شيئ وتركني أتخبط بين آهاتي
وأقفل أبواب صفوفه بوجهي...
فركنت شهادته على أرفف ذاكره تجمعت عليها غبار حسرتي
وقررت أن لا أعود......!!
وإذا قابلته يومآ سأبدي له الصدود
ووسط هذا الإصرار وكل هذه الظلمه
كان هناك حبيب مجهول ينتظر خلف فتحه صغيره
كانت في نهاية متاهة داخل روحي...
أتى لينشر النور بحياتي من جديد
ويبعث أطياف عشقه في أعماقي!!
تغلغل داخل نبضي
وأفقدني قواي بعد أن أذاب إحساسي
أتى وأخذ بيدي رغمآ عني للعالم الذي هجرته وأحكمت إغلاق منافذه
وقفت أمام حبه عاجزة عن أي مقاومه
حار إحساسي بأمري...
كيف أعود...؟
وقد أسقيت العذاب من كأس الشوق جرعات
كيف وعيني خجلت من كثرة الدمعات
ولكن.....
إنتظرني ياحب
فأنا قررت الرجوع
لأسكن في أحضان قلب رجل حنون
وأتفجر عشقآ لحبيبي المجهول
الذي أسكن حبه في
عقلي وقلبي والضلوع....
إهداء إلى من أصبح قلبي رهن أمره ونبضه مكتوبآ بإسمه
بقلمي....قبلاتي
خجل الورد
